المضادات الحيوية هي أنواع الأدوية التي تدمر أو تبطئ من نمو البكتيريا. وهي تستخدم لعلاج الالتهابات التي تسببها البكتيريا. للأشخاص الذين يعانون مرض السكري وأمراض الكلى، هل هو موافق لأخذ هذه الأدوية؟ الدردشة مع الطبيب على شبكة الإنترنت لنصيحة مجانية!
وقد أظهرت دراسة جديدة أن فئة معينة من المضادات الحيوية هي أكثر عرضة للتسبب تقلبات حادة السكر في الدم. هذا النوع من المضادات الحيوية المعروفة باسم الفلوري، والتي تشمل المخدرات مثل سيبروفلوكساسين، الليفوفلوكساسين، موكسيفلوكساسين، الخ وهي تستخدم عادة لعلاج التهابات المسالك البولية.
المضادات الحيوية تستهدف الكائنات الدقيقة مثل البكتيريا والفطريات والطفيليات. ومع ذلك، فإنها ليست فعالة ضد الفيروسات. وتسبب معظم التهابات الجهاز التنفسي العلوي، مثل رقاب البرد والتهاب الحلق المشتركة عموما الفيروسات - هذه الأدوية لا تعمل ضد هذه الفيروسات.
بالإضافة إلى ذلك، قد يسبب بعض المضادات الحيوية من الآثار الجانبية شيوعا بما في ذلك الإسهال، ويشعر ويجري المرضى، والالتهابات الفطرية (من الفم والجهاز الهضمي والمهبل).
من التحليل أعلاه، يمكننا أن نرى أن الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري وأمراض الكلى وينبغي استشارة أطبائهم حول الجرعة الصحيحة والآثار الجانبية المحتملة لتناول المضادات الحيوية.
مرض السكري وأمراض الكلى لا يمكن الشفاء منها ولكن تتوفر علاجات لتخفيف مضاعفات، ووقف تطور مرض الكلى، ومنع الفشل الكلوي. ودعا واحد من العلاجات الفعالة واضح الدم العلاج التلوث.
حتى الآن، واضح الدم العلاج التلوث هو أحدث علاج لمشاكل في الكلى. هذا هو العلاج الشامل التي لا يمكن إلا في تخفيف الأعراض ولكن أيضا علاج أمراض الكلى من الأسباب الجذرية. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد من المعلومات حول مرض السكري وإدارة أمراض الكلى، لا تتردد في
ترك رسالة في أدناه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]